وثيقة تكشف حقد ثوار الناتو على الجزائر!
سياسة 11/23/2011 12:09:00 م
فرض ما يسمى بالمجلس الوطني الانتقالي الذي كان يرأسه مصطفى عبد الجليل قرارا يلزم الجزائريين المتوجهين إلى ليبيا بطلب تأشيرة الدخول حسب وثيقة تثبت حقد "ثوار الناتو" على الجزائر والجزائريين، وهو القرار الذي مازال ساري المفعول إلى اليوم.
وحسب مضمون الوثيقة التي ينشرها "موقع النادي الإعلامي لأصدقاء الرئيس" فإن السلطات الجديدة بليبيا على عهد المجلس الانتقالي قررت فرض تأشيرة الدخول على رعايا كل من الجزائر والمغرب ومصر وسوريا والتشاد والنيجر والسودان بموجب قرار صادر بتاريخ 27 أكتوبر الماضي تحت الرقم: ل.أ.ع / 082 وجه من أجل التطبيق الفوري إلى قادة المراكز الحدودية البرية والمطارات والموانئ وشركات الطيران العاملة نحو ليبيا، وهو القرار الذي جاء فيه: "يمنع منعا باتا دخول جميع الأجانب إلا بعد التأكد من حصولهم على تأشيرات دخول إلى الأراضي الليبية وبالخصوص الجنسيات: المصرية، الجزائرية، السورية، المغربية، التشادية، النيجيرية، السودانية.
ومعلوم أن اتفاقية إنشاء اتحاد "المغرب العربي" التي وقعت سنة 1989 بمراكش كانت قد حثت على إلغاء التأشيرة بين الدول الخمس الأعضاء المشكلة لاتحاد المغربي العربي، وهو ما دفع بوزارة خارجية بلادنا للتهديد بمعاملة الجزائريين بالمثل.
وحسب مضمون الوثيقة التي ينشرها "موقع النادي الإعلامي لأصدقاء الرئيس" فإن السلطات الجديدة بليبيا على عهد المجلس الانتقالي قررت فرض تأشيرة الدخول على رعايا كل من الجزائر والمغرب ومصر وسوريا والتشاد والنيجر والسودان بموجب قرار صادر بتاريخ 27 أكتوبر الماضي تحت الرقم: ل.أ.ع / 082 وجه من أجل التطبيق الفوري إلى قادة المراكز الحدودية البرية والمطارات والموانئ وشركات الطيران العاملة نحو ليبيا، وهو القرار الذي جاء فيه: "يمنع منعا باتا دخول جميع الأجانب إلا بعد التأكد من حصولهم على تأشيرات دخول إلى الأراضي الليبية وبالخصوص الجنسيات: المصرية، الجزائرية، السورية، المغربية، التشادية، النيجيرية، السودانية.
ومعلوم أن اتفاقية إنشاء اتحاد "المغرب العربي" التي وقعت سنة 1989 بمراكش كانت قد حثت على إلغاء التأشيرة بين الدول الخمس الأعضاء المشكلة لاتحاد المغربي العربي، وهو ما دفع بوزارة خارجية بلادنا للتهديد بمعاملة الجزائريين بالمثل.